منتديات شبكة العلوم
منتديات شبكة العلوم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات شبكة العلوم
منتديات شبكة العلوم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات شبكة العلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شبكة العلوم

منتدي الطب البيطري والعلوم الفلاحية عالم الارانب منتدي الدواجن طرق التربية الامراض الشائعة بين الارانب والدواجن ملتقي محبي البيطرة
 
الرئيسيةأحدث الصوراخر المشاركاتالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
سحابة الكلمات الدلالية
الاعلانات النصية


حقوق المنتدي
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات شبكة العلوم على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات شبكة العلوم على موقع حفض الصفحات

 

 انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مدير عام المنتدي
مدير عام المنتدي
Admin


ذكر
الابراج : السمك

عدد الرسائل : 334
العمر : 44
الموقع : www.felaha.forumarabia.com
المزاج : مرح
البلد : بلاد الاسلام
الجامعة : كلية العلوم البيطرية
نقاط : 6306
تاريخ التسجيل : 25/08/2008

انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات Empty
مُساهمةموضوع: انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات   انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات Icon_minitime1الخميس أبريل 30, 2009 9:59 pm

[size=16]
[size=25]
انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات
د. ثائر دوري

“وبعد حين ستنطفأ نار انفلونزا الخنازير كما انطفأت نار جنون البقر،
والحمى القلاعية، والجمرة الخبيثة، ونار السارز وانفلونزا الطيور، ومن
جديد ستبحث الاحتكارات عن مادة جديدة لإضرام نار الخوف القيامي ثانية
وثالثة ورابعة، لأنه في عصر أزمة النظام العالمي المفتوحة على
اللانهاية…..تبقى تجارة وحيدة رابحة هي تجارة الخوف.”

* * *

في البداية كان هناك جنون البقر، ثم الحمى القلاعية، ثم الجمرة الخبيثة،
ثم السارز، ثم انفلونزا الطيور، والآن انفلونزا الخنازير، فكلما تأزمت
أوضاع العالم السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، وتركزت أنظار الناس على
بؤرة المشاكل الحقيقية يتم تفجير قنبلة دخانية بعيداً عن بؤرة الأحداث
لتشتيت الانتباه.

دخلت البشرية قبل أشهر الطور الأخير من أزمة سياسية واقتصادية واجتماعية
طالت كافة بنى النظام العالمي القائم الذي تقوده الولايات المتحدة
الأمريكية وحليفاتها الغربيات. لكن أثناء الأزمة الأخيرة برزت ظاهرة جديدة
لأول مرة منذ انطلاقة النظام العالمي القائم قبل خمسة قرون ونيف، وتحديداً
منذ سقوط غرناطة عام 1492 وسيطرة الغربيين على مقاليد هذا النظام وتعميم
طريقة حياتهم وقوانينهم كطريقة حياة وقوانين عالمية. فلأول مرة منذ نهوض
هذا النظام قبل خمسة قرون بدأ ينشأ وعي عند أغلبية البشر مفاده أن هذا
النظام لم يعد صالحاً لإدارة الحياة البشرية ولا بد من تغييره، وهذا
الوعي، الذي كان فيما مضى تمتلكه نخبة صغيرة محاصرة لا يسمع لها صوت،
والقاضي بضرورة التغيير الشامل بعيداً عن عمليات التجميل والترقيع بدأ
ينتشر لدى شرائح واسعة من الناس في شمال العالم وجنوبه بعد أن شاهدوا بأم
أعينهم موارد التهلكة التي أوردهم إياها النظام القائم، فقد أباد الضرع،
وأهلك الحرث، وحوّل كوكب الأرض قاعاً صفصفاً بل مقبرة واسعة، كما أن
كوارثه لم تعد مقتصرة على جنوب العالم بل امتدت لتطال سكان الشمال المترف
الذين وحتى قبل انفجار الأزمة الأخيرة كانوا بمنأى عن الأزمات. لكن
المسيطرين ليسوا على استعداد للتخلي عن سيطرتهم، ولا المستضعفين امتلكوا
بعد الوعي والقوة الكافيين لإزاحة الطغمة المسيطرة على العالم. وبما أن
هذه الطغمة لا تمتلك حلاً للمشاكل الراهنة، فرغم إصرارها على تشبيه الأزمة
الراهنة بأزمة عام 1929 للإيحاء بأنها عابرة وسرعان ما تزول، فهي أول من
يدرك عدم صحة هذه التشبيه، كما أنها تعلم علم اليقين أن هذه الأزمة ليست
أزمة نمو ولا أزمة دورية، بل هي أزمة اندثار نظام كامل بكل عاداته
وتقاليده وأفكاره و طرق استهلاكه وإنتاجه. وبما أنها لا تمتلك الحل فهي
تشتري الوقت مجرد شراء وأهم أسلحتها في هذا المجال هو تخريب الوعي وتشتيت
الانتباه.

منذ أن أنجز بافلوف تجاربه على المنعكس الشرطي لدى الكلاب وخرج
باستنتاجاته المعروفة التي تقول إن المنبه القوي جداً يشتت الانتباه ويحول
الكائن الحي إلى عجينة لينة سهلة التشكيل، وأقوى منبه هو التهديد بالفناء
والخوف من فقدان الحياة، منذ ذلك الوقت تحولت عمليات غسيل الأدمغة للشعوب
وتبديد وعيها إلى عمليات روتينية تقوم بها دوائر إعلامية واستخباراتية
واقتصادية، فتحول سلاح الخوف إلى سلاح دمار شامل للوعي، ففي السبعينات
لعبت هوليوود دور مركز القيادة فأنتجت أفلاماً كثيرة عن حروب الفضاء، وعن
فناء الكون بأسلحة غريبة، وعن نمل ونحل وطيور قاتلة تدمر الحياة البشرية،
وكان من السهل دمجها في المخيلة بالعدو السوفيتي الذي كانت وسائل الإعلام
الغربية لا تتوقف عن التحذير من خطره واستهدافه لنمط الحياة الغربي في حين
أن الإتحاد السوفيتي وطوال حياته كان مستهدفاً من قبل الغرب ولم يخرج عن
وضعيته الدفاعية أبداً. وبعد نهاية الحرب الباردة انزاح مركز إنتاج الرعب
إلى مختبرات الصحة وحل الأطباء والعلماء مكان مخرجي وممثلي هوليوود في نشر
الرعب، وبدل العدو الواضح المعالم سواء كان نملاً أم نحلاً أم طيراً أم
سلاحاً نووياً أم مخلوقاً فضائياً (واضح المعالم مثل الاتحاد السوفيتي)
حلت كائنات هلامية من جراثيم وفيروسات لا لون لها ولا طعم لها تحقق معادلة
أنها موجودة في كل مكان وغير موجودة في الوقت عينه، وأنه لا خطر منها
لكنها في لحظة قد تبيد الحياة البشرية، وأن كل فرد مستهدف في بيته وفي
عمله وفي مكان نومه، كما أن هذا القاتل الجرثومي أو الفيروسي لا يمكن
تحديد ماهيته بدقة، وكل الصفات السابقة تنطبق على مواصفات العدو الأسطوري
الذي يشن الغرب الحرب عليه ونعني الإرهاب.

في هذا السياق يمكن فهم تفجير ما يسمى بأزمة انفلونزا الخنازير التي هي
تكرار حرفي لأزمة مفتعلة سابقة قبل سنوات هي أزمة انفلونزا الطيور، التي
انفجرت مع بلوغ الاحتلال الأمريكي للعراق مأزقه القاتل وانشداد أنظار
الناس إلى ما يجري في العراق فتم تفجير تلك القنبلة الدخانية المسماة
انفلونزا الطيور التي صارت معروفة المسار، وستتبع أزمة ما يسمى بانفلونزا
الخنازير مساراً مماثلاً، فسرعان ما تلقفت منظمة الصحة العالمية الخبر
وبثت تحذيراً عاجلاً، وظهر على الشاشات أشخاص تبدو عليهم الجدية ويسمون
أنفسهم علماء ليعلنوا نبوءات قيامية، فإن غيّر فيروس انفلونزا الطيور، أو
الخنازير من إحدى جيناته، أو اندمج مع نوع آخر فقد يبيد ملايين البشر،
وبدأ الضخ الإعلامي، فتصدر خبر الوباء الخطير نشرات الأخبار، وأُعدت فقرات
مصورة من كل أنحاء العالم تظهر إعدام الطيور بيد رجال يرتدون ملابس غريبة
أشبه برجال الفضاء أو سكان الكواكب الأخرى كما صورتهم هوليوود في
السبعينيات، كما اتُخذت إجراءات دقيقة على الحدود وفي المطارات، وكأنهم
يبحثون عن إرهابيين، فكل من شُك بإصابته ألقي القبض عليه وأودع الحجر
الصحي، ثانية كما هي قوانين مكافحة الإرهاب حيث يلقى القبض على الشبهة،
ويمكن لأي منكم أن يقارن في ذهنه الإجراءات المطبقة لمكافحة انفلونزا
الخنازير أو الطيور مع تلك المتبعة لمكافحة الإرهاب وستجدون تطابقاً
مذهلا، فالبحث عن الفيروس مثل البحث عن الإرهابي يشبه البحث عن إبرة في
كومة قش، وإلقاء القبض على الشبهة، أو لأن الشخص قدم من مكان محدد،
واعتبار كل شخص مدان حتى تثبت براءته، والتركيز على المنافذ الحدودية،
وكأن الفيروس أو الجرثوم إرهابياً يحمل جواز سفر و يتسلل عبر نقاط الحدود
الرسمية فقط !

وفي العالم الثالث يبرز دور كل من الأكاديمي والمثقف التابعين المغروسين
في جامعات وصحف وتلفزيونات العالم الثالث، وهم فئة لا عمل لها سوى تلقف ما
ينتجه المركز الغربي من أخبار وتكرراه ببغائية عجيبة، وإن اجتهدت فنحو
مزيد من المبالغة. حتى أن التلفزيون السوري وأثناء أزمة انفلونزا الطيور
نصح ربات البيوت بارتداء كمامة أثناء طبخ الفروج مع عرض صور توضيحية، وكأن
ربة المنزل تقوم بتفاعل كيميائي خطير. وفي المحصلة النهائية، وهي النتيجة
المرغوبة من قبل القائمين على الحملة، انتشر رعب غامض لا يُدرك كنهه
بمواصفات ما ورائية، رعب عصي على الإدراك، عصي على التوقي وكأنه القضاء
والقدر، فلو أنك تخاف من حيوان مفترس وتعرف أنه موجود في مكان محدد فإنك
تحجم عن الذهاب إلى ذلك المكان وترتاح، لكن ماذا بإمكانك أن تفعل تجاه موت
قد يأتيك على جناح طائر أو مع نسمة هواء أو من شخص حولك..الخ. موت لا سبيل
لتوقيه لذلك يصير الفرد في حالة أشبه بالهستيريا فيفقد القدرة على التفكير
المنطقي، والمحاكمة السليمة، ويرتد إلى ذاته منطوياً عليها، أو ينزوي في
ركن منتظراً قدراً لا مفر منه. تماماً كما هو الخوف من الإرهاب.

لكنك إذا استطعت المحافظة على عقلك وسط هذه الهستريا الجماعية التي تلعب
فيها الحكومات دور ضابط الإيقاع. أو على الأقل بقيت ممن يعتقدون أن 1+ 1 =
2 كما كان يردد بطل رواية جورج أوريل 1984، الذي لو شاهد المجتمع الأوريلي
المعاصر مرفوعاً إلى أس مليون لأكد أنه لم يتوقع أن يصل الأمر إلى هذا
الحد.

إن كنت ممن حافظوا على هذه البديهة البسيطة وراجعت سجل ما يسمى بوباء
انفلونزا الطيور لوجدت أن دول العالم أنفقت مليارات الدولارات على إجراءات
الأمن، وعلى شراء لقاح تاميفلو الذي تبين أن وزير الدفاع الأمريكي السابق
دونالد رامسفيلد عضو في مجلس إدارة المختبر الذي طوره في كاليفورنيا وهو
من كبار المساهمين! كما أن صناعة تربية الدواجن في شرق آسيا قد انهارت
تماماً مع العلم أنه لم تظهر إصابة واحدة في الولايات المتحدة الأمريكية
وبقيت قطعانها سليمة.

أما فيما يخص الوفيات بهذا المرض فهي لم تتعد بضع عشرات، وكلهم ذوي أمراض
مُدنفة فإما مصابون بالسرطانات، أو بالإيدز، أو بأمراض قلبية وعائية،
ولمجرد المقارنة فإن الانفلونزا العادية تقتل مليون إنسان كل عام.

إن آلة نشر الرعب وغسيل الدماغ باتت بحاجة إلى مادة جديدة بعد أن استنزف
ما يسمى بوباء انفلونزا الطيور أهدافه، فلم تعد تجدي نفعاً محاولات النفخ
الإعلامي برماد ناره التي انطفأت عبر تسريب خبر وفاة في مصر وأخرى في
اندونيسيا، فكان لا بد من اختراع قيامة وهمية جديدة فبدأ الحديث اليوم عن
انفلونزا الخنازير، وكالعادة سارعت منظمة الصحة العالمية المتواطئة مع
الاحتكارات الدوائية والصناعية لإطلاق تحذير بشأنها، وانطلقت جوقة إعلامية
استهلها الرئيس المكسيكي بإعلان حالة الطواريء، وشاهدنا الجيش بأسلحته في
الشوارع، وهذا سبب جديد لإعلان الأحكام العرفية يضاف لقائمة الأسباب
السابقة المعروفة ولا ندري إن كانت جماعات حقوق الإنسان ستحتج على هذا
السبب المبتكر لإعلان حالة الطواريء! مع التذكير أن غوردن براون رئيس
الوزراء البريطاني كان قد نادى أثناء انتشار وباء الكوليرا في زيمبابوي
بضرورة التدخل الغربي العسكري لوقف هذا الأمر (استعمار صحي) ! وتلقفت
محطات التلفزة الأمر وخرج وزير الصحة البريطاني ليطمئن الناس فإذ به يقول
لهم إن بريطانيا لديها ما قيمته نصف مليار استرليني من التامفلو، وكأنه
يقول لهم امرضوا والباقي علينا، أما وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية فقد
طمأنت الناس بأن إعلان حالة الطواريء بسبب انفلونزا الخنازير شبيه بما حدث
أثناء تنصيب الرئيس، وكأن الإجراءات الأمنية التي اتُخذت أثناء تنصيب
أوباما إجراءات إعداد لزفاف!

وخلال الأيام القادة ستسري قصص أنفلونزا الخنازير في وسائل الإعلام كما
تسري النار في الهشيم، ولن يتأخر مثقفو التبعية من أكاديمي جامعات العالم
الثالث عن صب الزيت على النار، كما قلنا، إذ سيستعرضون ما تلقنوه من علوم
في الغرب، أو ما ترجموه بسرعة، وستبدأ حكومات الأطراف التابعة هي الأخرى
بالتصرف كالببغاوات عبر إتباع إجراءات للوقاية من هذا الوباء الزاحف الذي
يهدد بإفناء البشرية عن بكرة أبيها!

وبعد حين سيصاب الجميع بالخيبة، فالوباء لم يحدث والبرابرة لم يأتوا، وقد
نجت البشرية، وسيتنفس الفقراء الصعداء فما أهمية الجوع والفقر وفقدان
العمل مقارنة بالموت والفناء. لقد نجونا وبقينا على قيد الحياة وهذا يكفي.
وستختفي أخبار الأزمة المالية عن الشاشات إلى حين، وسيتوقف البشر عن
الاحتجاج فما أهمية فقدان العمل والبيت مقارنة بفقدان الحياة، كما قلنا.
وسيبيع رامسفيلد وشركاه بمليارات الدولارات دواءً لا نفع له يسمى
التامفلو. وبعد حين ستنطفأ نار انفلونزا الخنازير كما انطفأت نار جنون
البقر، والحمى القلاعية، والجمرة الخبيثة، ونار السارز وانفلونزا الطيور،
ومن جديد ستبحث الاحتكارات عن مادة جديدة لإضرام نار الخوف القيامي ثانية
وثالثة ورابعة لأنه في عصر أزمة النظام العالمي المفتوحة على اللانهاية،
وحين تتكدس البضائع وتفلس المصانع والشركات تبقى تجارة وحيدة رابحة هي
تجارة الخوف. وحتى يستطيع البشر في كل أنحاء المعمورة كنس هذه الطغمة
الحاكمة إلى مزبلة التاريخ يجب أن نستعد لأوبئة و قيامات وهمية كثيرة هذا
إن لم يفعلوها بقيامة نووية حقيقية هذه المرة.
[/size]
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://felaha.forumarabia.com
said3
مراقب عام المنتدي
مراقب عام المنتدي
said3


ذكر
الابراج : السمك

عدد الرسائل : 169
العمر : 41
البلد : الجزائر
الجامعة : قسنطينة
نقاط : 5910
تاريخ التسجيل : 25/08/2008

انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات Empty
مُساهمةموضوع: رد: انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات   انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات Icon_minitime1الجمعة مايو 01, 2009 3:17 pm

شكرا تقبل اجمل التحيات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية ومصالح الاحتكارات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شبكة العلوم :: العيادة البيطرية :: الفيروسات والاوبئة-
انتقل الى: